التضاد و الترادف فى سورة الحديد (دراسة تحليلا دلالهم)

التضاد هو أن يطلق اللفظ علمى المعين وطمده فهو نوعا خاتنهرى مرمى الثطنرلي
اللفظنني، ثكل تضاد مخثطنرلي لفظنني وليسى العنلمى٠وانواعها ارابعة اقسام ب التضاد
الحادى التضاد التدريب التضاد العنلمى، التضاد الاتناحنى٠ واما التردقا لن احسطلايع
اللغويين خقبناير٠ى بوحود الظاهرة لن اللغة العربيد فهو تعدد الألفاظس لمعين واحد، أو
اختناقا اللفظين والعين واحد علمى حد عبارة سيبويه أو اتحاد المسمى واختلافا أسمائه
علمى حد تعبير. إختاررت الباحمثط هذه سورة لأكيرها تضمنا علنى الأطمداد والترادقد

هذا اليحسثي الحامعنني يعجز ما مفهوم التضاد والترادقا و ما اليآيارت الين
تضمنمنتي النكلمارننى التضاد والترادقا فى سورة الحديد و ما قائدة التضاد والترادقا فى
سورة الحديد.

المنهج لن هذا اليحسثي هو المناهج الكليفنني مرمى مصادر اثكننيي زالنقنارر دلالية،
تفسير و ترجفة القرآن الكريم لغيرها ما يتعلق به)٠

إنتاجه ننيةليحمنمنى لن التضاد و التردقا فى سورة الحديد التضاد هو أن يطلق
اللفظ علمى المعين وطمده فهو نوعا خاتنهرى مرمى الثطنرلي اللفظنني و التردقا هو تعدد
الألفاظس لمعين واحد. و فى سورة الحديد توحد اللفظ فيها التضاد. يعطى نخنينني و
بانيريس-يع و الظهر و الباطر٠ى و الليل و النهار و ظلمارت و النور و تأسو و تفرحو و اول
و أخر و يمج و يخرجه و ينزل و يعرج{ و رجرة و عذاري و عذاري و مغفرة. و التردقا

يعطى السموارت و العرشى